العوامل النفسية لارتكاب الحوادث المرورية 
يؤكد عدد من المتخصصين في المجال النفسي ان للعامل النفسي والوضع النفسي  دور كبير في وقوع الحوادث المرورية  ويوجزو ذلك بالتالي
القيادة دون السن القانونية وضعف الخبرات والكفاءات،ووجود العاهات البدنية والنفسية وضعف اداء الحواس والتحكم العضلي والعصبي.
الوضع النفسي شرود وتشتت ذهني، التوتر القلق الاكتئاب.
وتدني مستوى التعليم والوعي والادراك والثقافة العامة والمرورية.
ضعف الوازع الدين ،وغياب الضمير  والقيم والمبادئ.
البطالة و تدني مستوى الدخل ،المنافسة وضغط العمل
القيادة أثناء التعب والارهاق.
غياب المهارات وعدم الشعور بالمسؤولية وتقدير المخاطرة والعواقب وضعف والولاء والانتماء المجتمع وقواعد وقوانين المجتمع . 
عدم التقدير والاحترام للاخرين وحقوقهم  والقواعد المرورية.
 الاتجاهات نحو الذوات ،الاناء والآخر ونحو الاشياء والاحداث والحياة.
التعزيز من الذات والأسرة والمجتمع وعدم وجود رادع السلوك السلبي في مخالفة القواعد والقوانين المرورية.  
الشخصية والسمات المتجذرة فيها الانانية والعدوانية الطيش،التسلط،اللامبالئة الرعونة،حب الذات الطمع.
ضعف الادراك والتذكر ،وسوءتحليل،وفهم بطئ لا يمكنه من القيادة بيسر وتجنب الحوادث.
 عدم وجود خبرة وقدرات كافية للتعامل مع  عناصر المفاجأت و تلافي أخطاء الاخرين، والاعقات البدنية تعرقل وتمنع الحركة السريعة تتناسب وفترة وقوع الحادثة بمقدار تواني معدودة.