العوامل الثقافية ودورها في وقوع الحوادث المرورية
وتشير الدراسات الاجتماعية الثقافية إلى العوامل الثقافية المؤثرة على السلوك المروري وخاصة في البلدان العربية ومنها بلادنا على النحو الاتي
عدم إدراك أهمية الوقت والتاخر في المواعيد من ثم قطع السبل ومخالفة قواعد وقوانين السير.
المبالغة في التواصل الاجتماعي أثناء القيادة للمركبات والانشغال بغير الطريق.
ممارسة بعض التصرفات التي قد تشغل السائق عن القيادة حديث جانبي واستخدام الهاتف تناول الشاهي والقات والمشروبات.
التوظيف غير السليم لبعض القضايا الايمانية وشيوع بعض المقولات المظللة من محاذير السلامة.
إعتبار المركبة شكل من الوجاهه والمكانة الاجتماعية وعدم استخدام وسائل المواصلات الجماعية.
اختفاء قيم الجماعة وتعارضها مع القيم الفردية المعتمدة على عدم احترام الدور والاولوية للاخرين.
تعاظم قيم الذكورة في المجتمع والقوامة بالتالي قيادة الأطفال للمركبات.
والوساطة والمحسوبية والفساد في المرافق المرورية.
قلة استخدام وسائل الحماية المتوفرة والاستهتار بها.
عدم الإلتزام بالقواعد المرورية وارتكاب المخالفات المرورية التي تقف خلف جل الحوادث.