6 الحرب تفاقم الإشكالية المرورية في اليمن وتضاعف مرارتها
6 الحرب تفاقم الإشكالية المرورية في اليمن وتضاعف مرارتها
08/05/2023

أسباب الحوادث المرورية بنظر مديري شرطة السير

ويحصر مدير شرطة السير بمحافظة المهرة أسباب حوادث السير السرعة الجنونية، الإهمال من قبل قائدي المركبات، الإهمال من قبل المشاة
تنفيذ الطرقات من دون أي إرشادات وإشارات وشاخصات وعلامات السلامة المرورية.
وجود المواشي والإبل تسبب عند قطعها الخط السريع الكثير من الحوادث
وجود الحفر وعدم صيانة الطريق
ضعف في الأداء المروري لنقص الكوادر.
الدراجات النارية سبب رئيسي في ارتفاع عدد الحوادث المرورية فكثير ما تكون الدراجات النارية طرف في الحوادث المرورية وسبب وقوعها، ناهيك عن عدم التزامها بخط سيرها ومخالفة القواعد المرورية في المسار والاتجاه، وترتفع نسبة الضحايا بركوب أكثر من شخصين عليها فيتضاعف عدد الوفيات والإصابات مع عدم استخدام وسائل السلامة مثل الخوذة وواقي القدم.
يرى العقيد فايز عوض العامري مدير شرطة السير بالوادي والصحراء بحضرموت
تدني جودة الطريق بسبب السيول والحفر والمطبات وخلوي بعض الأماكن من الإرشادات المرورية بكافة أنواعها.
الكثافة السكانية في المدن ومراكز المديريات والازدحام المروري.
وأيضا عدم الالتزام بالقواعد المرورية من مستخدمي الطريق، لقصور في الوعي المروري لدى معظم مرتادي الطريق، نقص القوة البشرية والوسائل والآلات المرورية.
تدني مستوى الأمان والصيانة للمركبات واستخدام قطع الغيار الرديئة لغلاء المعيشة.
ويبرز مدير شرطة السير بمحافظة لحج أسباب الحوادث المرورية بقوله
مخالفات يرتكبها السائق قبل وقوع الحادث مثل السرعة التجاوز الخاطئ عدم الانتباه القيادة بإهمال، خلل فني في المركبة، تكسرات وعيوب في الطريق.
كثرة المخالفات المرورية الأكثر والأكبر خطورة ومن أهم تلك المخالفات
المخالفات المؤدية إلى حوادث مرورية السرعة الزائدة السباقات الطائشة، التجاوز والسباق، قطع الطريق دون تصفيفة.
قيادة صغار السن للمركبات، والقيادة دون رخصة قيادة.
استخدام السيارات والمركبات المتهالكة غير صالحة فنيا
، الحمولة الزائدة والخطرة البضائع والركاب والحمولة الزائدة على القواطر والمؤثرة على الطريق بصورة مباشرة وفيها من أعمال الفوضى المرورية.
انتشار النقاط السوداء على الخطوط والطرقات، وجود مناطق اختناق مروري عديدة مثل الأسواق الموجود على الخطوط العامة والمدن وعاصمة المحافظة وعواصم المديريات.
بسبب الأوضاع بعض الخطوط الفرعية تحولت إلى خطوط رئيسية للنقل بين المحافظات وهو ما يشكل اختناق مروري وأضرار على الطريق.
عدم صلاحية بعض الطرقات والشوارع إما ضيقة أو متهالكة مكسرة.
غياب دور وزارة الداخلية والإدارة العامة لشرطة السير نتيجة ظروف الحرب منذ بداء الحرب 2015
العمل مع عدم وجود الإمكانيات من ميزانية تشغيلية وقوة بشرية كافية وكفوءة ومعدات ووسائل وآليات العمل.
ويقول مدير شرطة السير بمأرب
لاشك أن السرعة الزائدة أم الكوارث المرورية والحوادث.
والخلل الفني في الطريق بسبب تشققات في طبقات الاسفلت نظرآ لردائتها أو عاف عليه الزمان، بالاضافة إلى كثرة الحفر والمطبات الاصطناعية عدم وجود شاخصات للعلامات المرور على طول الطريق بشكل منتظم ومتقارب.
الخلل الفني في المركبة.
غياب الوعي المروري لدى السائق أو الراكب وعدم إلمامه بقواعد المرور وانظمة السير، وعدم وجود علامات وشخواخص المرور.
عوامل التعرية التي كونت التربة ممتدة إلى نصف الطريق وعدم مشاهدتها بوضوح خاصة في المساء، عدم وجود دورية للطريق التي تربط المحافظة
مأرب بالمحافظات الأخرى.
غياب دور مكتب النقل عن القيام بمهامه وواجباته.
غياب دور مكتب الاشغال العامة والطرقات عن القيام بمهامهم وواجباتهم.
ووجود عجز في القوة البشرية والاليات والامكانيات في شرطة المحافظة
العقيد عبد الله محمد راجح يورد الاسباب التالية
عدم قيام الجهات المعنية والمكاتب التنفيذية المديريات والاشغال إدارة البلدية والاسواق اقسام الشرطة بدورهم في تأهيل الشوارع والاسواق وضبط المفرشين والمخالفبن وتركيب الشاخصات والاشارات والعلامات المرورية في الشوارع والجولات والطرق.
وكذلك المساعدة في ضبط المستهترين والمخالفبن للنظام المروري من قبل اقسام الشرطة والنقاط والوحدات الامنية والعسكرية.
عدم وجود الوسائل المخصصة للضبط المروري والنقص الشديد في القوة البشرية لشرطة السير وانعدام وجود الوسائل الحديثة في الرقابة المرورية شبكة الكامرات والرصد.
عدم وجود مقرات العمل المؤهلة والاجهزة والمعدات والمستلزمات وعدم توفر المزانية التشغيلية.
انتشار ظاهرة حمل السلاح والفوضى الامنية.